السيد الصرخي الحسني ابوة روحية للارتقاء بالمجتمع وتعدي حدود الطائفية
ليست المرجعية الدينية انكفاء على الذات وتقوقع مذهبي لايتعدى الاراء الفقهية ومدارك استنباطها انما هي ابوة روحية تشع في كل فواصل ومفاصل المجتمع فالمرجعية الحقيقية تعتبر امتدادا فعليا لخط الرسالة السماوية وعلى هذا فهي ليست تيارا او حزبا او تكتلا يحمل روح المؤامرة في التخطيط لابعاد منافسيه او تسليط مواليه او ازاحة الصلحاء والاتيان بمن دونهم . ان العراق بلد افتقد العمل المهني واصبح كل شيئ فيه خاضعا لقوانين ومزايدات سياسية وصراع تيارات وكتل اضعف الجانب الامني واصبح المواطن هو الضحية الاولى والواقع يشهد انه كلما ازدادت التجاذبات السياسية وهيستيريا العمل السياسي كلما غاص الشعب العراقي في وحل الطائفية . واساس الخلاص من ذلك هو ان يتحلى ابناء الوطن الواحد بمستوى عال من الوعي في ادارك ان المرجعية الرسالية قد شخصت الواقع واعطت الحل الناجع وذلك بفصل الدين عن المهنية فلا علاقة للتمذهب في المنافسة السياسية من اجل بناء البلد وهذا ما عبر عنه سماحة السيد الصرخي الحسني في لقائه الصحفي بعدد من وسائل الاعلام حيث يلزم دام ظله من يريد الذهاب الى الانتخابات بانتخاب الاصلح بغض النظر عن طائفته او عرقه وبغض النظر عن كونه متدينا او غير متدين فالاساس هو العمل المهني الذي يتعدى حدود التجاذب الطائفي الذي استغل لتصفية الحسابات وعلى هذا فالرجوع الى مرجعية سماحة السيد الصرخي الحسني في الارتقاء بالمجتمع في هذا المجال باعتبارها ليست طرفا في قبال باقي الاطراف وانما هي ابوة روحية لانضاج المجتمع في اطار الاخلاق والاحكام الشرعية ......
https://www.youtube.com/watch?v=eP6-sbg4Gjo
ليست المرجعية الدينية انكفاء على الذات وتقوقع مذهبي لايتعدى الاراء الفقهية ومدارك استنباطها انما هي ابوة روحية تشع في كل فواصل ومفاصل المجتمع فالمرجعية الحقيقية تعتبر امتدادا فعليا لخط الرسالة السماوية وعلى هذا فهي ليست تيارا او حزبا او تكتلا يحمل روح المؤامرة في التخطيط لابعاد منافسيه او تسليط مواليه او ازاحة الصلحاء والاتيان بمن دونهم . ان العراق بلد افتقد العمل المهني واصبح كل شيئ فيه خاضعا لقوانين ومزايدات سياسية وصراع تيارات وكتل اضعف الجانب الامني واصبح المواطن هو الضحية الاولى والواقع يشهد انه كلما ازدادت التجاذبات السياسية وهيستيريا العمل السياسي كلما غاص الشعب العراقي في وحل الطائفية . واساس الخلاص من ذلك هو ان يتحلى ابناء الوطن الواحد بمستوى عال من الوعي في ادارك ان المرجعية الرسالية قد شخصت الواقع واعطت الحل الناجع وذلك بفصل الدين عن المهنية فلا علاقة للتمذهب في المنافسة السياسية من اجل بناء البلد وهذا ما عبر عنه سماحة السيد الصرخي الحسني في لقائه الصحفي بعدد من وسائل الاعلام حيث يلزم دام ظله من يريد الذهاب الى الانتخابات بانتخاب الاصلح بغض النظر عن طائفته او عرقه وبغض النظر عن كونه متدينا او غير متدين فالاساس هو العمل المهني الذي يتعدى حدود التجاذب الطائفي الذي استغل لتصفية الحسابات وعلى هذا فالرجوع الى مرجعية سماحة السيد الصرخي الحسني في الارتقاء بالمجتمع في هذا المجال باعتبارها ليست طرفا في قبال باقي الاطراف وانما هي ابوة روحية لانضاج المجتمع في اطار الاخلاق والاحكام الشرعية ......
https://www.youtube.com/watch?v=eP6-sbg4Gjo