كَرَّمٌ وَسَخاءٌ وأخلاقٌ مُحَمَديةٌ تَجَلّت في شَخصِ السَّيدِ الصَرخيُ الحَسَني
http://4.bp.blogspot.com/...
قال اللهُ تعالى:[ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنْفِقُوا مِمَّا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لا بَيْعٌ فِيهِ وَلا خُلَّةٌ وَلا شَفَاعَةٌ ...] [ البقرة: 254]
لقد حث إسلامنا الحنيف على حسن الضيافة وإكرام الضيف لما فيه من بذل للمودة وإظهار الحب وتقوية للروابط بين المسلمين وتدعيم لأواصر المحبة في القلوب، فجعل إكرام الضيف من دلائل الإيمان، وكما حبب بنيه أن تكون نفوسهم سخية، وأيديهم ندية... ذلك لأنه دين يقوم على الإنفاق والبذل، فمن أهم صفات المؤمنين أنهم : {يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرًّا وَعَلانِيَةً} [البقرة: 274].
ويقول رسولنا الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم : [ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه] ..
وعن أبي محمد العسكري أنه قال: [أعرف الناس بحقوق إخوانه وأشدهم قضاء لها أعظمهم عند الله شأنا، ومن تواضع في الدنيا لاخوانه فهو عند الله من الصديقين ومن شيعة علي بن أبي طالب عليه السلام حقا] ..
كما كان محمد وآله الطاهرين ينفقون أموالهم في سبيل الله ويجودون بما عندهم وكل على حسب استطاعته, فأقتداءً بسنتهم الشريفة, وسيراً على منهجهم، واتباعاً لهديهم, وتوقيراً لهم [عليهم السلام] .. ساهم المرجع الديني الاعلى سماحة السيد الصرخي الحسني (دام ظله) ، يوم الخميس [ 18 ذي الحجة]، وفي باب برانيه الشريف في إعداد مأدبة عشاء للمؤمنين الوافدين لزيارة الامام الحسين وأخيه ابي الفضل العباس (عليهما السلام), والذين تشرفوا بلقائه عصر الخميس المصادف يوم الغدير الاغر ومن كافة انحاء العراق , حيث قام سماحته بالوقوف على مراحل إعداد الاكل ومسك الكفكير بيده الشريفة وعمل على إكمال الطعام , بعدها قام سماحته بتوزيع الاكل على ضيوفه ومحبيه, فهذا إن دل على شيء فانما يدل على أن سماحته ترجم حث وحديث اهل البيت الى أفعال كما كانوا هم [عليهم السلام].. حيث عرف أنهم أسخى أهل زمانهم وأكرمهم للضيف ..
وللمزيد إضغط على هذا الرابط :
https://www.youtube.com/watch...
http://4.bp.blogspot.com/...
قال اللهُ تعالى:[ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنْفِقُوا مِمَّا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لا بَيْعٌ فِيهِ وَلا خُلَّةٌ وَلا شَفَاعَةٌ ...] [ البقرة: 254]
لقد حث إسلامنا الحنيف على حسن الضيافة وإكرام الضيف لما فيه من بذل للمودة وإظهار الحب وتقوية للروابط بين المسلمين وتدعيم لأواصر المحبة في القلوب، فجعل إكرام الضيف من دلائل الإيمان، وكما حبب بنيه أن تكون نفوسهم سخية، وأيديهم ندية... ذلك لأنه دين يقوم على الإنفاق والبذل، فمن أهم صفات المؤمنين أنهم : {يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرًّا وَعَلانِيَةً} [البقرة: 274].
ويقول رسولنا الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم : [ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه] ..
وعن أبي محمد العسكري أنه قال: [أعرف الناس بحقوق إخوانه وأشدهم قضاء لها أعظمهم عند الله شأنا، ومن تواضع في الدنيا لاخوانه فهو عند الله من الصديقين ومن شيعة علي بن أبي طالب عليه السلام حقا] ..
كما كان محمد وآله الطاهرين ينفقون أموالهم في سبيل الله ويجودون بما عندهم وكل على حسب استطاعته, فأقتداءً بسنتهم الشريفة, وسيراً على منهجهم، واتباعاً لهديهم, وتوقيراً لهم [عليهم السلام] .. ساهم المرجع الديني الاعلى سماحة السيد الصرخي الحسني (دام ظله) ، يوم الخميس [ 18 ذي الحجة]، وفي باب برانيه الشريف في إعداد مأدبة عشاء للمؤمنين الوافدين لزيارة الامام الحسين وأخيه ابي الفضل العباس (عليهما السلام), والذين تشرفوا بلقائه عصر الخميس المصادف يوم الغدير الاغر ومن كافة انحاء العراق , حيث قام سماحته بالوقوف على مراحل إعداد الاكل ومسك الكفكير بيده الشريفة وعمل على إكمال الطعام , بعدها قام سماحته بتوزيع الاكل على ضيوفه ومحبيه, فهذا إن دل على شيء فانما يدل على أن سماحته ترجم حث وحديث اهل البيت الى أفعال كما كانوا هم [عليهم السلام].. حيث عرف أنهم أسخى أهل زمانهم وأكرمهم للضيف ..
وللمزيد إضغط على هذا الرابط :
https://www.youtube.com/watch...